المبدعة أميمة عبدالله .. كتاب مفتوح لكن هل ستجيد قراءته ؟
حول المبدعة أميمة عبدالله وحبها للكتابة
أميمه عبدالله او كما تسمي نفسها ست أميمة، لنرجع إلي بداية القصة قليلًا قبل بضع سنوات وانت جالس في شرفة منزلك وتتأمل في السماء ويخطر في بالك البحث عن قصة ذات احداث مشوقة ولها معني ومغزي كذلك، قصة تود قراءتها تأخذك إلي عالم جديد بعيد عن الواقع الغريب الذي نعيشه لكن في نفس الوقت لا يغيبك عن الحقائق التي سترجع إليها بعد انتهاءك من القراءة، الوعي والخيال الجميل والواقعية المدهشة والصدمة المفرحة والألم الذي ينزف، والحب الذي يرمم، والبكاء الذي يهطل، والحضن الذي يخفف، مشاعر مبعثره لن تجدها إلا في كتابات قليلة عند البعض وكثيرة عند الكاتبة الموهوبة أميمة عبدالله، في جولة سريعة دعونا نعرف اكثر في سطور بسيطة حول كاتبتنا الموهوبة وعن اجمل ما يجعل الجمهور يتابع اعمالها يومًا بعد يوم.
حول الكاتبة أميمة عبدالله
الكاتبة أميمة او لنجعل الموضوع أقل رسمية قليلًا الست أميمة من مواليد محافظة بني سويف، بدأ حبها للكتابة مع مرور الأيام، من قصة صغيرة لخاطرة لتعبير عن احاسيس في كلمات بسيطة لكن تجد طريقها دومًا إلي الأعماق، الست أميمة لم يكن هدفها من تراصص الحروف بجانب بعضها إلا ان توصل ما بداخلها إلي القاريء، الوضع كان لها هو تعبير عن مكنون الضوضاء التي بداخل خيالها، هذا الخيال الذي يعمل ليل نهار، يمتليء بالأفكار والخواطر والأحداث المتضاربة التي تبحث عن مهرب، بل مهرب سريع خارج هذه المجرة بأسرها، خارج هذا العالم إن امكن، لكنه يقف لبضع ثواني ويقرر ان يخرج لكن في صيغة كتابات ابداعية وهذا اقل القليل في وصفها، يخرج ليبهر الجميع بجمال الصياغة وتلائم الكلمات في جمل تحمل المعاني والعبر، هل تعرف ؟ هذه الكلمات لن تقدر علي ان تصف ما اود اخبارك به، وليكن الحكم والفيصل بيننا هو قراءة ما تكتبه، هذا حسابها علي مواقع التواصل الإجتماعي ( من هنا ) ولتحكم بنفسك، لكن اعدك انك لن تخرج من حسابها إلا بعد ساعات طويلة من القراءة ومعرفة ما اقصده تمامًا.
بعض الآراء الجميلة حول كتابات أميمة عبدالله
في النهاية، لاشيء يقال بعد الذي قيل، ونحن فريق العمل نتمني التوفيق دومًا للكاتبة أميمة وان يجعل طريقها دائمًا مليء بالنجاح بإذن الله.
ستحب قراءة :